تحميل خط تحميل الخطوط العربية

50px

Hacen Liner Xl طباعة أنيق	تحميل	تصميم
تَحْمِيلُ الكُلّ hacen liner xxl أبجد هوز حطي 123 Abc hacen liner print out light أبجد هوز حطي 123 Abc hacen liner print out أبجد هوز حطي 123 Abc hacen liner screen bd أبجد هوز حطي 123 Abc hacen liner screen أبجد هوز حطي 123 Abc hacen liner printout lt أبجد هوز حطي 123 Abc hacen liner printout أبجد هوز حطي 123 Abc hacen liner screen st أبجد هوز حطي 123 Abc hacen liner screen wd أبجد هوز حطي 123 Abc hacen liner broadcast hd أبجد هوز حطي 123 Abc hacen liner broadcast live أبجد هوز حطي 123 Abc hacen liner broadcast أبجد هوز حطي كلمن 123

الحروف اللاتينية :	مصاحبة وشبيهة
الأرقام المرافقة :	عربية (123)

إجمالي التحميلات	2043
التحميلات الأسبوعية	8
تاريخ الإدراج أو التحديث	2018/05/12
الحروف اللاتينية الشبيهة	موجودة (accents)
الأرقام الشبيهة	عربية فقط
المزايا	عادية
الترخيص	يُسمح باستخدامه بدون التعديل عليه

	Hacen Liner XL
المصمّم	Muhammad Hacen hacen.net
التصنيف	Regular
الإصدار	Version 1.00 2006
السعة	72.53 KB
النسق	TrueType ⇲

23px

فلما كان الغد اجتمع أهل تلك المدينة يتشاورون فيمن يملكونه عليهم، وكلٌّ منهم يتطاول ينظر صاحبه، ويختلفون بينهم. فقال لهم البواب: إني رأيت أمس غلاماً جالساً على الباب، ولم أره يحزن لحزننا، فكلمته فلم يجبني، فطردته عن الباب. فلما عدت رأيته جالساً فأدخلته السجن مخافة أن يكون عيناً. فبعثت أشراف أهل المدينة إلى الغلام فجاءوا به، وسألوه عن حاله، وما أقدمه إلى مدينتهم. فقال: أنا ابن ملك فويران، وإنه لما مات والدي غلبني أخي على المُلكْ، فهربت من يده حذراً على نفسي حتى انتهيت إلى هذه الغاية. فلما ذكر الغلام ما ذكره من أمره عرفه من كان يغشى أرض أبيه منهم، وأثنوا على أبيه خيراً. ثم إن الأشراف اختاروا الغلام أن يملكوه عليهم ورضوا به. وكان لأهل تلك المدينة سنة إذا ملكوا عليهم ملكاً حملوه على فيل أبيض، وطافوا به حوالي المدينة.

كليلة ودمنة

﴿

﴾

ﷲ

ﷻ

ﷺ

﷽





التبرع للموقع للمساعدة في التخلي عن الإعلانات :
 على بيبال عن طريق البريد الإلكتروني أو الرابط الذي عليه : [email protected]
 على بيتكوين على عنوان الإيداع : bc1q5plc95r0yswfwnyq54ujkzvsj84apzkrfxht5u

4879945

خطوط لاتينية | مُستخرج الخلفيات

الملكية الفكرية | اتفاقية الاستخدام | سياسة الخصوصية | للاتصال