تحميل خط تحميل الخطوط العربية

50px

Rtl Mocha Yemen Sadah مطور	تحميل	تصميم
تَحْمِيلُ الكُلّ rtl mocha yemen sugar أبجد هوز حطي كلمن 123

الحروف اللاتينية :	غير موجودة
الأرقام المرافقة :	عربية (123)

إجمالي التحميلات	231
التحميلات الأسبوعية	55 ↑
تاريخ الإدراج أو التحديث	2024/04/25
الحروف اللاتينية الشبيهة	غير موجودة
الأرقام الشبيهة	عربية فقط
المزايا	عادية

	RTL-Mocha Yemen Sadah
المصمّم	Osama ALnajdi, Yemen, RTLtype - Zakariya Saleh, Palestine, Hossam El Deen Ahmed, Egypt https://rtltype.com
التصنيف	Sadah
الإصدار	Version 1.000;hotconv 1.0.109;makeotfexe 2.5.65596
السعة	33.57 KB
النسق	OpenType ⇲

23px

ثم إن الغراب قال للملك يوماً وعنده جماعة من البوم وفيهن الوزير الذي أشار بقتله: أيها الملك قد علمت ما جرى عليّ من الغربان وأنه لا يستريح قلبي إلا بأخذي بثأري منهن، وإني قد نظرت في ذلك فإذا بي لا أقدر على ما رمت: لأني غراب وقد روى عن العلماء أنهم قالوا: من طابت نفسه بأن يحرقها فقد قرب لله أعظم القربان لا يدعو عند ذلك بدعوة إلا استجيب له فإن رأى الملك أن يأمرني فأحرق نفسي وأدعو ربي أن يحولني بوماً فأكون أشد عداوة وأقوى بأساً عل الغربان لعلي أنتقم منهن! قال الوزير الذي أشار بقتله: ما أشبهك في خير ما تظهر وشر ما تخفي إلا بالخمرة الطيبة الطعم والريح المنقع فيها السم أرأيت لو أحرقنا جسمك بالنار كان جوهرك وطباعك متغيرة! أليست أخلاقك تدور معك حيثما درت، وتصير بعد ذلك إلى أصلك وطويتك؟ كالفأرة التي خيرت في الأزواج بين الشمس والريح والسحاب والجبل فلم يقع اختيارها إلا على الجرذ وقيل له: وكيف كان ذلك؟ قال: زعموا أنه كان ناسكاً مستجاب الدعوة فبينما هو ذات يوم جالساً على ساحل البحر إذ مرت به حدأة في رجلها درص فأرة فوقعت منها عند الناسك، وأدركته لها رحمة، فأخذها ولفها في ورقة، وذهب بها إلى منزله، ثم خاف أن تشق على أهله تربيتها فدعا ربه أن يحولها جارية: فتحولت جارية حسناء فانطلق بها إلى امرأته، فقال لها هذه ابنتي فاصنعي معها صنيعك بولدي.

كليلة ودمنة

﴿

﴾

ﷲ

ﷻ

ﷺ

﷽





التبرع للموقع للمساعدة في التخلي عن الإعلانات :
 على بيبال عن طريق البريد الإلكتروني أو الرابط الذي عليه : [email protected]
 على بيتكوين على عنوان الإيداع : bc1q5plc95r0yswfwnyq54ujkzvsj84apzkrfxht5u

4880262

خطوط لاتينية | مُستخرج الخلفيات

الملكية الفكرية | اتفاقية الاستخدام | سياسة الخصوصية | للاتصال